ورُبما طَوى لك الفَرح، في الترح، ورُبما جعَل القُرب فيما نأى عَنْك، فَخلِّص قلبكَ من عتابِ كَان يكون، وأوقِفْه على يَقين ﴿كُن فَيكون﴾
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب
ورُبما طَوى لك الفَرح، في الترح، ورُبما جعَل القُرب فيما نأى عَنْك، فَخلِّص قلبكَ من عتابِ كَان يكون، وأوقِفْه على يَقين ﴿كُن فَيكون﴾