يَا بُني، معصيةٌ من شهوة، يُرجى لها المغفرة، ومَعصيةٌ مِن كِبْر، فمآلها مآلُ مَن سَنَّها إبليس، واحذَر
(أنْ تقول في دينه بهواك، فيسلب تَقواك، ولا تتِّهم الله في باطنك، فيَدعَك لاجتهادِك ولا يكفيك).
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب