يا بُني، أوَ ترضاه ربًّا في غَيثِك، وتأبى أقداره إذ السُّنون عِجاف؟! أوَ تنسَى أنَّ ما بينَ لاءٍ ونعم، امتحانًا مؤقَّتًا؟! سُبحانه، تسكُن لما في يَدِك، ولا تسكُن لِما في يَدِه؟!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب