يا بُني، مِن (غُرَّة) الحَمد، حتى مِسك (النَّاس) (مفاتح الغَيب) في أسرار إكرامه، أتظنُّ يا بُنيَّ أنَّ قلبًا اصطفاه الله وعاءً للوحي والمناجاة، أيشقَى؟! حاشَا وكَلَّا!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب
يا بُني، مِن (غُرَّة) الحَمد، حتى مِسك (النَّاس) (مفاتح الغَيب) في أسرار إكرامه، أتظنُّ يا بُنيَّ أنَّ قلبًا اصطفاه الله وعاءً للوحي والمناجاة، أيشقَى؟! حاشَا وكَلَّا!