ما هذا الصامت الجبار الذي يسكن أجسادنا، ومع ذلك يفكر ويخلق ويصور ويفعل بمعزل عنا! بل ويمكر بنا ويؤلمنا إذا شاء!
مشاركة من Marwa
، من كتاب
ما هذا الصامت الجبار الذي يسكن أجسادنا، ومع ذلك يفكر ويخلق ويصور ويفعل بمعزل عنا! بل ويمكر بنا ويؤلمنا إذا شاء!