أنني لم أكن أريد بك أيها الشيخ المأفون ولا بابنتك شرًّا ولا ضيرًا، بل كنت أعد لها عيشًا هنيئًا رغدًا في مستقبل حياتها؛ فأنا خيرٌ لها منك؛ لأنك ما أردت بها فيما صنعت اليوم إلا عذابًا دائمًا وشقاءً طويلًا.
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من أسماء كمال مروات
، من كتاب