يا بُني، ما قبلَ الاقتدار افتِقَار، والله يوقِفك على ما كُنت، إذ كُل (كُنتَ)، تُريك ما لمْ (تَكنْهُ)، لولا ما (كَان) منه، تَرى الدَّرب مَسدودًا والسَّعي مَردودًا، وبعض العُقم ما له انفراج، فإذا أعَزَّ، هيَّأَ لك المعراج، فقالَ: ﴿سُبحان الذي
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب