سبحانه، يقبضُ بالعدل، وَيبسُط بالفضل، يقبضُ حتى لا طاقة، ويبسُط حتى لا فاقَة، وإذا بسطَ كان أقل ما أعطى كثيرًا، ويخفُّ ما كان مَحمله ثقيلًا، وترى العطايا بُكرة وأصيلًا، يُضنيك الدَّمع وما طَواه، فإذا بسَط رتَّلَت الأسباب: آمِينا!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب