فإن للإقبال عليه فتحًا يليق بقوله: ﴿إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا﴾، حتى يَهبك النِّعمة فتراها في طَيِّ المكروه سابغة، والله وحده أعلَم كيفَ يُزجي مِنحةً في طَيِّ مِحنة، ولرُبما أجلى لك المكروه عما يُحمَد!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب