يَا بُنيَّ، إذا أحبَّ الله عبدًا ابتلاه، فإنْ صبر اجتباه، وإنْ رضي اصطفاه، وإن سَخط نفَاه وأقصَاه، تلك مَشيئته، لا تَجتمعُ عبوديةٌ واختيار، فإمَّا هو لك، أو أنتَ لنفسك.
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب
يَا بُنيَّ، إذا أحبَّ الله عبدًا ابتلاه، فإنْ صبر اجتباه، وإنْ رضي اصطفاه، وإن سَخط نفَاه وأقصَاه، تلك مَشيئته، لا تَجتمعُ عبوديةٌ واختيار، فإمَّا هو لك، أو أنتَ لنفسك.