هو القاهِر، وقَهره غَلبَة، إنْ قهرَ، أصابَ ظالمك بحسرةٍ لا تدري لها كيف، حتى تراه في هَمٍّ لا يقبلُ الصَّرف! أسبابه هَيِّنة، ولربَّما قهرَ بِلُقمة يأباهَا الجوف، سبحانه، إنْ قهَرَ، جعلَ كُل الأمنياتِ سوفَ وسَوف! أنت القهار، ازرعها في أدعيتك،
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب