في علاقتنا بالجيل الأكبر نتعامل وكأننا المثقفون، العصريون، الذين يمتلكون زمام الأمور والمبادرة، ودون أن ندرك ننسى أن هؤلاء القوم الذين لا يذهبون الى سلينترو.. ولا يغضبون من أجل رغوة الكابتشينو هم الناس الطبيعيون الذين منحونا الحياة.
مزاج القاهرة > اقتباسات من كتاب مزاج القاهرة > اقتباس
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب