ستكونُ أنتَ الذي يُشارُ إليه بالبنان، حينما نبحثُ عن أحدٍ نأمنُ الخوفَ منه، وإن كنَّا نخافُ دائماً من الَّذين لا تشوبهُم شائبة وسيحملُكَ على ذراعِهِ المعدنيةِ روبوت عملاق، ويُقبِّلكَ قُبلَتَيْ صَفيرٍ على خدَّيك، وسيُهديكَ هذه الجائزة. جائزةَ الوضيعِ المثاليِّ الذي لا تشوبه شائبة.
مشاركة من Doaa Elwakady
، من كتاب