هو الله، فارحلْ إليه، فإنَّ مَداك في السُّؤال ذروةُ الأمَل، الوَهبُ منه مِنة، وإنْ وهبَ أتَمَّ، فتخير ما شئتَ من الأسماء الحُسنى، واستَفتح بها ظنك! فإنْ قالت الأسباب: لا، قال صاحب الأسماء: نعَم!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب