كلما حاولتُ أن أغفو قليلاً كي أنالَ إجازةً من حزنِ وجهك، جاءني في الحلْمِ وجهُكِ متعباً كقصيدةٍ ريفيةٍ أُولَى، كمثل مدينةٍ في آخر البلدِ الصغيرْ.
مشاركة من Mohamed Mokhtar
، من كتاب
كلما حاولتُ أن أغفو قليلاً كي أنالَ إجازةً من حزنِ وجهك، جاءني في الحلْمِ وجهُكِ متعباً كقصيدةٍ ريفيةٍ أُولَى، كمثل مدينةٍ في آخر البلدِ الصغيرْ.