فقد علَّمتني أوجاعُ الحياة أن للحُزنِ نصيبَهُ من البكاء الذي لا تحبِسه الكلمات، وأن كلمات التعازي لا تقف أمام طوفان الدموع الهادرة في ذروة الأحزان، وخيرٌ لقائلها أن يبذلَها حين تجِف المآقي، وتنحسر الأمواج.
مشاركة من Abu Maryam
، من كتاب