ولكنها لم تسمع جوابًا، أو وجدت في الصمت الجواب، فصرخت صرخةً مدويةً، وولولت في توجع: «أبي.. أبي!». وأنمناه على الفراش، ثم أقبل الرجال عليه يقبلون جبينه واحدًا في إثر آخر، وعزَّوا أمي، وخرجوا
السراب > اقتباسات من رواية السراب > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب