مما يعني أن سبب المواجهة لا يرجع إلى العلتين المعلنتين (الشرع والعقل)، بل تفسره أسباب لا يتم الإفصاح عنها، ويمكن ربطها بالحضور المركزي للأنوثة، إلى جانب الذكورة، بالاعتماد على الخطاب الإلهي والحديث النبوي، مما يقوّض بديهيات الفكر الأحاد
مشاركة من khaled
، من كتاب