وكان الأطباء الذين يعتمِد الخلفاء الأولون عليهم من السريان واليهود عادةً؛ وذلك لأنه لم يكن لدى المسلمين من الوقت ما يتعلَّمون الطب فيه فعند مروان بن الحكم الأموي نَجِد طبيبًا يهوديًّا سريانيَّ اللغة اسمُه ماسرجويه، وقد ترجم هذا الطبيبُ رسالةَ
وكان الأطباء الذين يعتمِد الخلفاء الأولون عليهم من السريان واليهود عادةً؛ وذلك لأنه لم يكن لدى المسلمين من الوقت ما يتعلَّمون الطب فيه فعند مروان بن الحكم الأموي نَجِد طبيبًا يهوديًّا سريانيَّ اللغة اسمُه ماسرجويه، وقد ترجم هذا الطبيبُ رسالةَ