قبولَ المذهب اليونانيِّ في دوام العالَم من غير أن يناقِض القرآنَ صراحةً، وبما أنه لم يستطع الذهاب إلى حركة دائمة بلا بدايةٍ ولا نهاية، فإنه قال: إن الخَلْقَ هو في حركة العالَم، وإن نهاية العالَم هي دخوله في السكون؛ ولذا،
قبولَ المذهب اليونانيِّ في دوام العالَم من غير أن يناقِض القرآنَ صراحةً، وبما أنه لم يستطع الذهاب إلى حركة دائمة بلا بدايةٍ ولا نهاية، فإنه قال: إن الخَلْقَ هو في حركة العالَم، وإن نهاية العالَم هي دخوله في السكون؛ ولذا،