وقد تُرجم كتاب كليلة ودمنة من قِبَل ابن المقفَّع، الذي كان من أشهر فضلاء ذلك الزمن، ويُقال: إنه تَرْجَمَ من الفهلوية والفارسية كُتُبَ ماني وبردزان ومرقون. (34) ويظهر أن العرب حوَّلوا عيونهم - في ذلك الزمن - إلى فارسَ والهند
وقد تُرجم كتاب كليلة ودمنة من قِبَل ابن المقفَّع، الذي كان من أشهر فضلاء ذلك الزمن، ويُقال: إنه تَرْجَمَ من الفهلوية والفارسية كُتُبَ ماني وبردزان ومرقون. (34) ويظهر أن العرب حوَّلوا عيونهم - في ذلك الزمن - إلى فارسَ والهند