إلى الثأر والانتقام ولم يحاسب أحداً في يومٍ من الأيّام لإساءةٍ معيشيّةٍ عاديّة كانت ذاكرة دوستويفسكي، الحافظة للإساءات، خاصيّةً تميّزه ككاتب، وليس كإنسانٍ في حياته اليوميّة وكان يستخرج من مستودع إساءاته -كلّ مرّة- ما هو ضروريٌّ له في اللحظة
مشاركة من khaled
، من كتاب