عليّ أمامه؟». إذنْ، كان دوستويفسكي يعرف أنّ هناك من يفتري عليه، لكنّه كان يتجاهل ذلك. علينا أن نفترض أنّه كان يشعر بأحقيّته، مهما حصلت معه من أمورٍ غريبة. وكان يحيّره -بصورةٍ خاصّةٍ- هيرتسن، الذي ك
مشاركة من khaled
، من كتاب