«رأيت مدينتي تختفي..تتلاشى
ولكنها وهي تتلاشى تترك لبرهة
قبـضـــــة مــن النــــور
المعلـق فـي الـهواء اللانـهائي».
أهدي هذه الرواية إلى مَن مر، ومَن استقر،ومَن عبر إلى الشمس، ومَن ترك قبضة من النور إلى المدينة الإسكندرية و نزلائها على مر الزمن و إلى «م»
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب