دخل في سنّ الرّابعة مكتب الشّيخ صالح، ثمّ انتقل إلى «المبتديان» فإلى «التّجهيزيّة»، وكان متفوّقاً في دراسته الثّانويّة، وقد برهن فيها على ميل خاصّ إلى الشّعر، واطّلع على كتاب الشّيخ حسين المرصفي «المسألة الأدبيّة» -وكان الشّيخ معلّمه الأوّل في اللّغة
مشاركة من جزاء العنزي
، من كتاب