مهما عصفت بكِ الدنيا، وبارزتكِ بأوجاعها، وكشرت في وجهكِ بأنيابها؛ لا تخافي، ولا تبتئسي، وامضي حيثُ وُجِدتِ، وأقيمي على الدنيا الحدَّ فرحًا، واستأنفي حلمك، وتمسكي به، عسى الأحلام تروادكِ ليلًا، فيأتي الله بها إليكِ في الصباح مجرورةً جرَّا…
عن أشياء تؤلمك > اقتباسات من كتاب عن أشياء تؤلمك > اقتباس
مشاركة من Khadra Ibrahim
، من كتاب