أصبحت الخيوط التي تربطها بـ «عالم ميت حلفا» الودود الحنون واهية حد الوهن، بينما جذورها في مهجرها تقتلعها رياح آتية لا محالة.
وتلك أحد أقسى وجوه المفاضلة بين «هنا» و «هناك»
رائحة الضجر > اقتباسات من رواية رائحة الضجر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب