بـ«المعارف الخاضعة» ما يجب فهمه بشكل مغاير أو مناقض، لأنني أقصد بالمعارف الخاضعة تلك السلسلة من المعارف غير المؤهلة كمعارف مفهومة، أي كمعارف غير كافية وغير مشكلة، معارف ساذجة وتحتل مكانة دنيا من الناحية المراتبية أو الهرمية، إنها م
مشاركة من khaled
، من كتاب