فيغرقون في ألف ليلة وليلة، أو في قصص عنترة وسيف بن ذي يزن ولكنهم كانوا يُقبلون على كتبهم هذه رضيَت الأسرة أو سخطت، وكانوا يَجِدُونَ في هذه الكتب من المتاع واللذة أضعاف ما كانوا يجدون في كتبهم الدراسية، وكانوا