أتذكر: قرقش موك والأستاذ عبد اللطيف، ومدير المدرسة، وإمام الحي، وكل أولئك الذين صدعت الدنيا أخبارهم، فينتابني الحنين إلى تلك الأيام، بكل ما فيها من بساطة، وفكاهة، ونقاء، فأجدني أردد: وأذكر أيام الحمى ثم أنثني على كبدي من خشية أن تصدعا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب