الغلام من نفسه عناءً شديدًا؛ فقد كان هذا كله خليقًا أن يُضحكه، وكان يخاف أن يضحك بين يدي الأستاذ ولقي من شيخه بلاءً عظيمًا بهذه الضربات التي كانت تتوالى على جبهته بين حين وحين ومهما يكن من شيءٍ فقد تحوَّل