لم يعد هذا الاختلاف موجوداً، بل لم تعد القرية موجودة برائحتها وفرادتها، وسحنات أهلها، وعاداتهم، وطبائعهم، وما تنطوي عليه نفوسهم من نظرة للحياة، وما تنطوي عليه ثقافتهم من حكايات، وقصص، وأحاديث.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب