«لم يعد مواطن القرن العشرين الأمريكي يبحث عن رجال الدين أو الكهان، وإنما يسعى الآن وراء المعالجين والأطباء النفسيين. توارى الهدف الديني القديم المتمثل في الخلاص من الذنوب وأصبح الهدف الأسمى حاليًا للفرد هو السواء النفسي والسعادة الفردية»
«لم يعد مواطن القرن العشرين الأمريكي يبحث عن رجال الدين أو الكهان، وإنما يسعى الآن وراء المعالجين والأطباء النفسيين. توارى الهدف الديني القديم المتمثل في الخلاص من الذنوب وأصبح الهدف الأسمى حاليًا للفرد هو السواء النفسي والسعادة الفردية»