"الأستاذ مشغول بأبحاثه أكثر من انشغاله بالطلبة، أي أنه مشغول بسمعة الجامعة ومكانتها الدولية بين الجامعات الأحسن بحثًا وإبداعًا"
او انه مشغول بمصلحته الشخصية اكثر من مصلحة الطلبة التي القيت على عاتقه
مشاركة من اسماعيل شوكري
، من كتاب