فأن يضمحل عالم الأمس هو من سُنة الحياة. وأن يشعر المرء نحوه بشيء من الحنين كذلك من سُنة الحياة. إننا نجد بسهولة العزاء لفقدان الماضي؛ ولكن ما من شيء يعزينا لفقدان المستقبل