العطاء ليس رهين الوفرة في الملكية، ولكنه رهين ثراء الروح، بدليل أننا نفقد ما ننال، ولكننا ننال ما نهب! وأكثرنا عطاءً هو مَن أعطى ما لا غنى له عنه، والأعظم منه شأناً هو: من استطاع أن يعطي ما لا يملك
مشاركة من إخلاص
، من كتاب