من كانتْ معصيته في الشهوة فارجُ له الخير،
ومن كانت معصيته في الكِبر فاخشَ علــــــيه،
لأنّ آدم عليه السّلام عصى مشتهياً فغُفِرَ له،
وإبليسُ عصى مستكبراً فلُعِنَ!
رسائل من القرآن > اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن > اقتباس
مشاركة من Hamzeh Hirzallah
، من كتاب