سَوَاد اللَّيْل لَم يَعُد يَكفِي، ولَا اشتهاءُ العمَاء!
رُبمَا يَنفَع هذَا الثَّلْج، كيْ يَختَفِي كُلُّ شَيْء، لِيَوم أو لِساعة، وأقدر على خِدَاع القلْب والنَّوْم..
مِثْل مَيِّت، لَا يَخَاف الْمَوتى وَهُم يَعبُرون! ❝
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب