يوْمًا مَا لَن نَكُون سِوى تَفصِيل،
فِي حِكاية عَابِرة،
يَعبُرنا أحدهم،
ثُمَّ يرْمينَا فِي مُهملَات التَّاريخ،
وَفِي أَحسَن الأحْوال
سيقْرأ فِينَا قليلا
ثُمَّ يَقلِب الورَقة..
نَحْو صَفَحات المنوَّعات!
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب