لم أجد أفضل من حي المعادي المعروف بسكينته، وبطبيعته الخضراء، ورقي فكر ناسه، وتأدُّب سلوك أهله، فانتقلنا مع أحداث الثورة بتطوراتها المتقلبة، وزوابع الفوضى الظلامية المُمَنهجة، إلى الحي الهاديء، نستريح فيه من ضجيج المتدينين المنافقين
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب