حقًا امرأة لعوب، تجتهد لترى القذى في عين الآخرين، ولا تنتبه للخشبة التي تعمي عينيها! على أية حال، كل هذا مسجَّل، لن أتركها تفلت بعملتها البائسة هذه، سأقاضيها على كل كلمة قالتها وستدفع الثمن غاليًا على عكس هذا الهدوء الذي تحلى به نزيه حنتيرة لم تهدأ ثورة حسن.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب