هذا ما آمنت به دائما، الأبوة مسئولية هائلة، ليست دفتر توفير اشتريته للمستقبل، وليس من حقي أن أطالب ابني في كبري بما لم أقدمه له في صغره، وعمومًا كنت أقول دائمًا إنه لا مشكلة لديَّ على الإطلاق في مفهوم «دار المسنين»، بدلًا من أن أكون عبئًا على أحد.
مشاركة من Zizi
، من كتاب