سأكتفي بترديد ما كتبته آن إنريغت، وهي كاتبةٌ أخرى من دبلن، في وصفها لهذا الزواج الّذي لا فكاك منه بين دبلن والأدب: «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
سأكتفي بترديد ما كتبته آن إنريغت، وهي كاتبةٌ أخرى من دبلن، في وصفها لهذا الزواج الّذي لا فكاك منه بين دبلن والأدب: «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».