هبَّت ثورة الياسمين بتونس، تلك الثورة التي أضرم نيرانها الشاب البسيط «محمد البوعزيزي»، مقدمًا جسده وقودًا لإشعال جذوة الحرية والكرامة والعدالة! ظن الجميع في البداية أن الأمر لن يعدو كونه، زوبعة في فنجان، وسرعان ما تهدأ ثورة المجتمع، ويعود كل شئ كما كان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب