خطيبي السابق «حسن المطيري»، وحتى أمي، وأنا قبلكم جميعًا، لكن… أشك أن تستمع أمي لهذه الحلقة، فهي لم تستمع ولو لفقرة واحدة لي منذ بدأت العمل بالإذاعة، رُب ضارة نافعة! يكفي ما تُطرب به آذاني كلما خانني الدمع، وقفز إلى خارج مقلتي أمامها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب