براعتُه في استخدام يديه فظنَّت أمه أنه سيكون ملاحًا بارعًا أو نجارًا نشيطًا، فأخرجته من المدرسة بعد أن شكا مدرّسوه أنه لا يهتم بما يقولون لم يكدْ يبلغ الثانية عشرة حتى أخذ يقرأ بلهفة كلَّ شيء. حتى دخل جامعة كمبردج.
عقليات فارقة > اقتباسات من كتاب عقليات فارقة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب