لم تُحب «مي» حُبًّا جسديًّا، ولكنها أحبَّت حُبًّا روحيًّا عاطفيًّا تجلَّى في رسائلها للمرحوم جبران خليل جبران ورسائله إليها، وقد نشرتها مجلة «المكشوف» ببيروت منذ سنوات.
وهي تمتاز عن أية أديبة سبقتها بالخطابة، فقد كانت خطيبة بليغة صدَّاحة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب