الأعمال الخدماتية المتمدّنة هنا، لا صلة لنا بها، ولا نقوى عليها صراحة، لغلبة طبع البداوة علينا، حرفتنا الوحيدة التي تعلّمناها في أزوادنا، هي الرّعي، وفقدناها بانقراض مواشينا بتلك الربوع والمضارب.
مشاركة من Halima Belarbi
، من كتاب