بقدر ما نستردّ الإحساس بالقيمة الثمينة لكل إنسان، والأهم أن نتيح الفضاءات والسلوكيات التي تجسّد في هيكلها ونسقها هذا التبجيلَ للإنسان، عندئذٍ فقط يمكن لمفهوم العادّية أن يتخلّص من دلالاته البغيضة، وبناءً عليه سوف تضعف رغبات الانتصار على الآخرين والانعزال عنهم، بما سيعود بالنفع النَفسي على الجميع.
قلق السعي إلى المكانة - الشعور بالرضا أو المهانة > اقتباسات من كتاب قلق السعي إلى المكانة - الشعور بالرضا أو المهانة > اقتباس
مشاركة من آلاء مجدي
، من كتاب