كان الرواقيون مفتونين بربّة الحظ الرومانية المعروفة باسم «فورتينا» التي كانت معابدها منتشرة في الإمبراطورية، وكان أكثر الناس يعتقدون بأنها متحكّمة بأقدار البشر، وكانوا يعتبرونها مزيجًا مفزعًا من الكرم والمزاجية والحقد. لم تكن فورتينا واحدة من أهل الطبع الفاضل!
مشاركة من Heba Abdel Wahab
، من كتاب